تعددت الأقاويل عن فضل العلم والعلماء والتعليم. وأعظمها كلمات سيد الخلق عليه أفضل الصلاة والتسليم. “رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب صحيح، وصححه الشيخ...
التعامل مع مختلف أنواع الطلاب يتطلب التحلي بالصبر، بل الكثير من الصبر! فهنالك المشاغب، وهنالك اللئيم، وهنالك بطيء الفهم، ووو.. المهم بالنسبة إليك -إلى جانب إتقان التعامل مع كلٍ منهم حسب شخصيته- هو ألا تفقد أعصابك مهما كان الأمر، وأن تسيطر على نفسك مهما بلغ بك الغضب،...
لا تكبر أبدا على طلب المساعدة! فحتى أكبر المعلمين كانوا يوما مثلك في بداية الطريق وفي حاجة للمساعدة. وطلبك للمساعدة لا يعني أبداً عيباً أو نقصاً فيك، وإنما هو يعني أنك تريد التقدم، وأن تكون أفضل وأقوى وأنك تطمح إلى تقوية نفسك. فهي لك، لا عليك. لا تستحِ أن تطلب...
قيل قديماً: من علمني حرفاً صرت له عبداً.. ونقول: صدق من قالها، فإنك مهما كبرت يجب أن لا تكبر على معلمك، وتتذكر دائماً أن أي إنجاز تقوم به سببه الرئيسي معلم أخلص في تعليمه لك حتى صرت ما أنت عليه الآن! فحتى القراءة في ذاتها.. اشكر معلمك أنك قادر عليها! ...
فكرة اليوم هي أن تراعي كمعلم الفروق الفردية بين طلابك، وفي ذات الوقت لا يجب أن تحكم بأن هنالك طلاب أغبياء في الصف!! نعم ما من طالب غبي، ولكن هنالك من لاتجدي معه “طريقة التدريس” هذه نفعاً، أو أن ذكاءه موجه نحو مجال آخر.. من هو عبقري في الكيمياء لا يجب...
كلنا نعلم أن الطرق التقليدية في التعليم لم تعد تجدي نفعاً في هذا الزمان، وذلك بعد ظهور الطرق الأحدث في التدريس، والتي تعتمد على أساليب ونظريات أحدث، كالتعلم بالمشاركة أو التعلم التفاعلي، والتعلم باللعب أو ما يعرف بالتعلم المرِح، وغيرها من الأساليب الحديثة، التي ابتعدت...
أحدث التعليقات