الخطة الاستراتيجية لتطوير التربية الإجتماعية

الرؤية المستقبلية لسياسات التربية الاجتماعية للتعليم قبل الجامعى

 إعداد

 إبراهيم عبدالله إبراهيم بكار

 مشرف رعاية موهوبين –  إدارة غرب شبرا الخيمة  التعليمية


الرؤية المستقبلية لسياسات التربية الإجتماعية

للتعليم قبل الجامعى

منطلقات الرؤية

  • ·        توجه الدولة نحو دعم الإصلاح الديمقراطى والإقتصادى  فى ظل عقد إجتماعى جديد قائم على الديمقراطية والحرية والعدل الإجتماعى وعبور دائم للمستقبل .
  • ·        إلتزام الوزارة بتقديم تعليم عالى الجودة للجميع كأحد الحقوق الأساسية للإنسان فى إطار لامركزى يدعم المشاركة المجتمعية والحوكمة الرشيدة، ويكفل إدارة إصلاح التعليم بطريقة فاعلة على مستوى المدرسة وكل المستويات الإدارية .
  • ·        التجارب والخبرات المصرية  الناجحة وأبرزها ثورة 25 يناير .
  • ·        رصيد التجارب الدولية المكتسبة .

الرؤية

تطوير وتغيير سياسات التربية الإجتماعية فى ظل عقد إجتماعى متغير لإحداث نقلة نوعية فى  السياسات والمنهجية و النظم والآليات والأداءات والممارسات التربوية للأنشطة التربوية  ، للإرتقاء بمنظومة العملية التعليمية لمواكبة التغييرات  والمستجدات،, وضمان التطور المستمر لمهنية الأخصائيين والقيادات التربوية فى الأداء والممارسة التربوية فى ضوء المعايير القومية والعالمية ‘ بما يجعل التربية الإجتماعية نموذجاً يحتذى به فى تقديم الدعم الفنى والإستشارى للكيانات والمؤسسات المحلية والإقليمية والدولية ذات الصلة .

الرسالة            

  • ·        توفير فرص عادلة لجميع الطلبة المصريين للحصول على تعليم وتنمية بشرية  تربوية عالية الجودة تمكنهم من أن يكونوا  لديهم القدرة على الإستقلال فى التفكير ، والتفكير العلمى الإبداعى النقدى  ، وحل المشكلات  والتعلم مدى الحياة  والتزود بالمهارات اللازمة التى تمكنهم من أن يكونوا مواطنيين نشطاء ومشاركين فاعلين فى المجتمع .
  • ·        ضمان التطور المستمر لمهنية الأخصائيين والقيادات التربوية للأداءات والممارسات التربوية للأنشطة المختلفة  .
  • ·        إعتبار تطوير الأداء والممارسة التربوية للأخصائى الإجتماعى   أو الممارس العام  أو أخصائى التنمية البشرية مدخلاً فاعلاً لتطوير منظومة التعليم و نواتجها ومخرجاتها .
  • ·        ضمان توفير مهنية الأخصائيين الإجتماعيين  المتميزة التى تعكس الممارسات العالمية لجميع الأخصائيين الإجتماعيين .
  • ·        التطوير المستمر للنظم التى تضمن  فاعليتها فى تحقيق الإرتقاء بالعملية التربوية والتعليمية كمدخل لإصلاح المنظومة التعليمية ‘ وتدعم المشاركة المجتمعية والحوكمة الرشيدة  ‘ وتكفل إدارة إصلاح التعليم  بطريقة فاعلة .

استراتيجيات  سياسة  التربية الإجتماعية

  • ·       الأنشطة التربوية هى أساس التعليم .
  • ·       الإتاحة : توفير فرص  تربوية هادفة  وعادلة لجميع الطلبة المصريين .
  • ·       الجودة : الإصلاح والتحسين المستمر للأداء والممارسة التربوية  للأنشطة المختلفة ،  كمدخل  للإرتقاء بالعملية التربوية  والتعليمية وفق معايير الجودة القومية .
  • ·       النظم : تطوير النظم لزيادة فاعليتها  والتأصيل المؤسسى للامركزية ، والتى تدعم المشاركة المجتمعية والحوكمة الرشيدة ، وتكفل إدارة إصلاح التعليم بطريقة فاعلة على مستوى المدرسة وجميع المستويات التعليمية و الوظيفية  .

محاور الرؤية

  • ·    رعاية الموهوبين والمتفوقين  .
  • ·    المنهج العلمى والنظرى  .
  • ·    النظم وآليات العمل   .
  • ·    الأداء والممارسات  التربوية  .

رعاية الموهوبين والمتفوقين

  • ·       هى قضية أمن قومى .
  • ·       يمثل الموهوبين ثروة وطنية فى غاية الأهمية  .
  • ·       هم ضرورة كل زمان ومكان للإرتقاء والنهوض بالإنسان والإنسانية .
  • ·       بهم سيتم مواجهة المشكلات الإجتماعية والسياسية والثقافية والعلمية وتحديث المؤسسات  وتوفير البيئة الجديدة التى تتلائم مع متطلبات التكنولوجيا وثورة المعلومات

     ‘‘   وهذه هى قناعات الدول المتقدمة   ،،   ونظراً لأهمية هذا المحور  ‘  فله إنفراد فى دراسة أخرى  بها شمولية وتكامل لهذا المحور   .

المنهج  العلمى والنظرى

المنهجية العلمية والنظرية فى العلوم النفسية والإجتماعية والإنسانية فى ممارسة الأنشطة التربوية المختلفة :-

ترتكز  على طرائق التعليم والتعلم كإستراتيجيات وأساليب التعلم النشط  والتنمية البشرية ‘ بحيث ترتبط بإحتياجات الواقع والمجتمع المحلى للطلبة  ،، وتدعم التفكير العلمى الإبداعى الناقد ،، ومهارات حل المشكلات ،، والتعلم مدى الحياة  ،، وقيم المواطنة فى مجتمع المعرفة  ،، بحيث تسير نحو منجهية إبداعية تنمى ثقافة الإبداع والإستشراف  للمستقبل  لا ثقافة الذاكرة  .

وتطوير المنهج  والأسلوب العلمي  فى الأداء والممارسة التربوية من خلال إستراتيجيتين  :

  • ·       إستراتيجية قصيرة  المدى .
  • ·       إستراتيجية طويلة المدى .

إستراتيجية قصيرة المدى  :

  • ·       إعداد كوادر فنية عالية المستوى من التخصص فى بناء المنهجية والأسلوب العلمى وفقاً لأساليب وإستراتيجيات التعلم النشط والتنمية البشرية ‘‘ وتطبيقاً للمعايير القومية للتعليم من خلال تدريب متخصص مع هيئات متقدمة بهذا الشأن ‘‘ والأكاديمية المهنية للمعلمين .
  • ·       توسيع وتعميم التدريب بإستخدام هذه الكوادر الفنية فى التدريب فى جميع المستويات الفرعية الإدارات و نزولاً لمستوى المدرسة .
  • ·       تطوير الأداء والممارسات التربوية للأنشطة بشكل عملى فاعل بدمج المكون التكنولوجى والتقنى فى عمليات التسجيل وتقليصها من الصورة الورقية إلى الصورة الإلكترونية تدريجياً  للحاق بالدول المتقدمة فى تفعليها للأنشطة التربوية حيث لا يوجد كتب مدرسية فضلاً عن التسجيل  .
  • ·       وذلك دعماً لسياسة الوزارة فى نشر ثقافة الإنجاز وربطها بالأداء ‘‘ وخلق نظم تعتمد على المعلوماتية والدقة والشفافية والمحاسبية والتقييم والتقويم الموضوعى العلمى والواقعى المبنى على الحقائق بحيث تزيد من القدرة التنافسية للأخصائيين ‘‘ وتفعيل سياسة الترقى للأكفء  وليس الأقدم .

إستراتيجيات طويلة المدى :

  • ·       تشكيل لجان فنية متخصصة  لتطوير المنهجية والأسلوب العلمى  للأداءات والممارسات التربوية ، ترتكز على الإصلاح على أساس المعايير ، وتكنولوجيا التعليم ، والمنهجية المرنة لتطوير الأداءات واساليب التعلم النشط والتنمية البشرية  ‘‘ ووضع آليات التقييم والتقويم الشامل للتطوير والتغيير المستمر للأداء والممارسة التربوية  ، ، حيث الإنسان بفطرته متغير ومتطور على مر العقود الماضية والقادمة  ،، ونحن  بصدد  عقد إجتماعى جديد تظلله الديمقراطية والحرية والعدل الإجتماعى  والعبور الدائم للمستقبل .
  • ·       التدريب المستمر للأخصائيين وتوفير الأدلة وحقائب المواد التدريبية والبرامج الداعمة لأساليب وإستراتيجيات التعلم النشط والتنمية البشرية ،، وأى إستراتيجيات يصل إليها العلم الحديث فى ظل  تطور الإنسانية .
  • ·       دعم تكامل عناصرالنقلة النوعية للأداء والممارسة التربوية من  طرائق الحفظ والتلقين وثقافة الذاكرة  إلى تفعيل طرائق وآليات الفهم والممارسة  ونشر ثقافة الإبداع  وتنمية المواهب للطلاب بتكامل العناصر التالية : تكنولوجيا التعليم والمنهجية والأسلوب العلمى  المرن  واساليب وإستراتيجيات التعلم النشط والتنمية البشرية  وتطوير النظم وآليات التقييم والتقويم المستمر ولن يتأتى ذلك إلا بالممارسة العملية .

النظم وآليات العمل

  • ·       إدخال نظم حديثة وآليات مواكبة للتغيير وخلق مناخ محترف فى أساليب التربية حيث تكمن المشكلة الأساسية من عدم قيام ما يكفى من الآليات داخل مجال التربية الإجتماعية لتطور من نفسها .
  • ·       إتصاف هذه النظم بالشمولية والتكامل ، ويسهل تطبيقها  والتعديل فيها  وفق التطورات العلمية والتكنولوجية ، وقابلة للقياس حتى يمكن مقارنة مخرجاتها بالمعايير المقننة للوقوف على مدى جودة المخرجات ،  والتخلى عن بعض الأنظمة السائدة التى لم تحقق جدوى فى  تحقيق الجودة المطلوبة للأداءات  والممارسات التربوية  .
  • ·       الجودة فى الأداء والممارسة التربوية وذلك بأداء العمل الصحيح  بالشكل الصحيح من المرة الأولى  .
  • ·       إطار فكرى واضح ومحدد لتطوير الأداء والممارسات التربوية على المستوى القومى  يتضمن سياسات وإستراتيجيات محددة وواضحة وبرامج متفق عليها مستندة عل البحث والتخطيط  والتنفيذ والتقويم ،  تعتمد على المعلوماتية والشفافية والمحاسبية  والقيادة المسئولة الواعية لرؤية التغيير فى إطار اللامركزية .
  • ·       بناء رأى عام للتطوير المستمر يشمل كافة  الجوانب .
  • ·       المشاركة فى التخطيط  من خلال التغذية الراجعة ،  بسهولة التواصل بين جميع المستويات مما يزيد الإيمان بها حيث  تعبر عن الجميع ،  وزيادة الدافعية لممارستها بفضل توسيع  الشراكة بين جميع  مستويات  العمل فى التربية الإجتماعية .
  • ·       نشر ثقافة العمل المخطط والمنظم للمواقف  والأنشطة التربوية لترسيخ المكون المعرفى   والقيمى  والمهارى  والعقلى المرغوب  فى الطلاب  .
  • ·       تخفيف البيروقراطية وتقليل العمل الروتينى ، وتعدد وسهولة وفعالية الإتصال بين المستويات  وإختصارها فى الهياكل الوظيفية  لتقليل الوقت والجهد والتكلفة .
  • ·       نشر ثقافة الإنجاز ومقارنتها بمخرجات العملية التعليمية والمنتج التعليمى .
  • ·       تفعيل دور  تكنولوجيا التعليم  ، وإستخدام تقنيات التعلم الحديثة والوسائط المتعددة  للإرتقاء بعناصر العملية التعليمية والتربوية .
  • ·       بناء  نظم و آليات  حافزة  للتميز  والترقى ،  وفصلها عن الدرجات المالية  ، والتركيز على القيادات التى تحقق التغيير المطلوب ، وتغيير نظام الأقدمية للترقى   .
  • ·       تبنى الأنماط القيادية الفاعلة من الأخصائيين  وتنميتها وإستثمارها  .
  • ·       تطبيق نظام الإقتراحات والشكاوى وتقبل النقد بكل شفافية وديمقراطية بين جميع المستويات فى الهياكل الوظيفية .
  • ·       التطوير المستمر لطرق وأساليب قياس وتقييم وتقويم  الأداءات والممارسات التربوية للأنشطة التربوية للأخصائيين تواكب المستجدات  لثورة المعرفة  وصراع الحضارات والهويات  فى  ظلال  العولمة  .
  • ·       التدريب المستمر لكل  كادر الأخصائيين والإرتقاء بقدراتهم ومهاراتهم  .
  • ·       تطبيق مدخل الإصلاح للأداء أو الممارسة التربوية المتمركزة على الطلبة والأنشطة بالممارسة العملية .
  • ·       العمل على إستدامة الممارسات الناجحة وتعميمها .
  • ·       وضع معايير قومية للأداء والممارسة التربوية بحيث تكون شاملة  فى تناول جميع مدخلات الأداءات والممارسات  التربوية المختلفة مثل ….  الأنشطة التربوية الفاعلة كأساس للتعليم .  الأخصائى الإجتماعى كشريك  أساسى فى  العملية التربوية .

الإدراة  المتميزة (التوجيه الفنى  بمستوياته ‘‘  المستوى المركزى) .

المنهجية العلمية والأسلوب العلمى الموضوعى  والواقعى والمبنى على الحقائق .           

 نظم حافزة للتميز والترقى وتنشر ثقافة الإبداع  ، وتزيد من التنافسية الشريفة.         

الجودة  فى  الأداء والممارسة التربوية ، وضمان مهنية الأخصــــــائى الإجتمـــاعى  .          

 التطوير للآليات والنظم الحافزة والترقى  المستمر .

  • ·       هذه المعايير السابقة هى ركيزة أساسية ووسيلة لتحقيق وضمان الجودة ،   بوصفها عملية تقويم مستمرة لجودة الأداءات والممارسات التربوية  ، وبها يحدث إرتباط الجودة بالأداء والممارسة للأنشطة التربوية المختلفة .
  • ·       تطبيق المعايير القومية للتعليم وتطويرها بما يحقق مستوى عال من الجودة والقدرة التنافسية .
  • ·       تعزيز وممارسة  آليات التقييم  والتقويم الداخلى الذاتى مرتين على الأقل فى كل الهياكل الوظيفية ، والتى تقيس القدرات والإمكانات والمهارات الحقيقة للأخصائيين  ، لضمان الجودة فى النمو المهنى وزيادة القدرة التنافسية  .
  • ·       إعتماد أسلوب التقييم والتقويم الخارجى المحايد الشفاف الذى يزيد من ثقة الأخصائيين ويمدهم بالخبرات الخارجية  ومشاركتها والتواصل معها .
  • ·       بالمقارنة بين أسلوب التقويم الداخلى والخارجى يستطيع كل العاملين تحت مظلة التربية الإجتماعية قياس أين هم من تحقيق رؤيتهم ورسالتهم دون الإعتبار لأى تدخلات ذاتية أو عاطفية والإستفادة منها لإعادة التخطيط والمتابعة . 

الأداء والممارسات التربوية

  • ·       حدوث تغيير فى جودة الأداء ، بأن يكون بالشكل الصحيح عند ممارسته من أول مرة .
  • ·       خلق جيل جديد لدية القدرة على التفكير وإستقلاله ‘ والتفكير العلمى الإبداعى الناقد  ‘ لديه هوية ثقافية قوية  وثابتة  ‘ والتزود بمهارات حياتية تساعده على التكيف مع المجتمع المحلى والإقليمى والدولى والعالمى  فى ظل القرية الصغيرة التى نعيش فيها تحت مسمى  العولمة .
  • ·       ممارسة مدخل الإصلاح المتمركز  على الطلاب والأنشطة التربوية المختلفة .
  • ·       إستخدام  طرائق و إستراتيجيات التعليم والتعلم والتنمية البشرية  القائمة على آليات الفهم وإستقلاله ، وتنمية الموهبة والقدرات والإمكانات الذاتية ، وتنمية الإحساس بالمسئولية عند التعلم    بحيث تقدم بطريقة غير نمطية و تعتمد على إيجابية الطالب فى المواقف التربوية التعليمية المختلفة  أثناء ممارسة الأنشطة  ، وتفعليل دوره من خلال العمل  والبحث والتجريب  وإعتماده على ذاته فى الحصول على المعلومات وإكتساب المهارات وتكوين القيم والإتجاهات وعدم الإرتكاز  على ثقافة الذاكرة وآليات الحفظ والتلقين  النظرية ،، بل التنمية البشرية  للجوانب العقلية والوجدانية والمهارية  ، والقدرة على حل المشكلات ، والعمل الجماعى والفريقى ، والتعلم التعاونى .
  • ·       التنوع  والدمج بين إستراتيجيات وأساليب التعلم النشط فى النشاط الواحد ‘ حسب الموقف التربوى  التعليمى  ، والفروق الفردية للطلاب .
  • ·       الإستخدام الأمثل للموار البشرية والمادية لتحسين بيئة العمل والأداء والممارسة التربوية للأنشطة التربوية المختلفة .
  • ·       التوسع فى بناء وتعزيز العلاقات الإنسانية  بين الأخصائيين والطلبة لتشجيعهم وتوسيع قدراتهم وتطوير شخصياتهم  ومساعدتهم على فهم الذات والقدرات والمواهب الخاصة بهم .
  • ·       تعزيز الإلتزام  والإنتماء للمدرسة بكل الطرق والإمكانات المتاحة والعمل فيها .
  • ·       معرفة أساليب التعلم والتعامل مع الموهوبين والمتفوقين وكيفية تنميتها .
  • ·       تطوير أساليب وآليات التحفيز  على التميز وإظهار الإبداع ‘ وتطوير أساليب الأداء والممارسة التربوية  بصورة مستمرة وفق التطورات المستمرة .
  • ·       إتخاذ القرارات بناء على الحقائق بصورة واقعية وموضوعية .
  • ·       ملائمة الأنشطة التربوية وإرتباطها بحياة الطلبة وواقعهم ،،  وتلبى إحتياجاتهم ،، وتشبع ميولهم وإهتماماتهم  .
  • ·       التركيز على التعرف لإحتياجات وتوقعات الطلاب ، والسعى لتحقيقها من خلال إستراتيجيات تدعم الجودة لتحسين الأداء والممارسات التربوية .
  • ·       التخطيط التربوى  العلمى الجيد والمنظم لإستخدام مواهبهم  ، ومنح الفرص لإستخدام  نقاط القوة  لديهم كمرشد فى إنتاج الأشياء الفعالة  من خلال ..    تشخيص الموهوب أو الموهوبة  ‘ ومن ثم تشخيص العملية والأداء والممارسة التربوية من حيث …             الأهداف والإستراتيجيات والتقييم والتقويم وتوفير أساليب وبرامج وأنشطة            تنمى إستعدادتهم وقدراتهم وتلبى إحتياجاتهم من خلال الممارسة العملية .
  • ·       نشر روح الجدارة التعليمية ( الثقة  ، الصدق ، الأمانة ، والإهتمام الخاص بالطالب ) .
  • ·       خلق مناخ إيجابى يدعم المساندة للإرتقاء بالموهبة للطلاب ،  ويشجع الإبداع ، ويمنح الثقة ، والإستشراف  للمستقبل ،  وحافز  لهم على تحمل المسئولية ، ومنمى لقدراتهم الذاتية بأداء وممارسة الأنشطة  بأنفسهم .
  • ·       بناء المهارات الأساسية ومهارات التعلم مدى الحياة وأساليب التعلم الذاتى التى تساعد الطالب فى مواكبة  مستجدات الحياة العملية .
  • ·       تمكين الطلاب  من مهارات الإتصال الحديثة  والمتقدمة .
  • ·       تفعيل دور تكنولوجيا  التعليم والإستفادة من الأداءات والممارسات التربوية و التجارب  ‘‘ محلياً وإقليمياً وعالمياً .
  • ·       التوسع التدريجى فى نشر أجهزة الحاسب الآلى لمكاتب التربية الإجتماعية بالمدراس والإدارات والمستويات المركزية  لسهولة وإنسياب تبادل المعلومات والإتصال عن طريق شبكة الإنترنت ، وإستخدامها فى عمليات التسجيل والتقييم والتقويم  وجودة تحسين الأداء والممارسات التربوية  ، دعما ً لسياسة الحوكمة الرشيدة بتطبيق الإدارات الإلكترونية ( الأرشيف الإلكترونى – المكتبة الإلكترونية …)  فى تطوير النظم   التى تنهجها الدولة والممثلة فى  الوزارات  المعنية .
  • ·       تنمية قدرة الطلاب على المشاركة المجتمعية وقيم الديمقراطية  والمواطنة و حق  الحرية فى تقبل الآخر  والإختلاف  معه فى الفكر والعقائد لأنها سنة الله فى الكون الإختلاف البناء البعيد عن التعصب وهو  أساس النمو والتقدم والإزدهار  فى الكون  ‘‘  والقدرة   على الحوار   ‘‘  وبها يتم  تنشئة  أجيال تؤمن بأن تقبل الآخر و الإختلاف البناء  المثمر  هو أحد ثمرات التقدم والإزدهار  فى إعمار  الأرض  .
  • ·       تطوير المهارات القيادية  ‘ والمهارات والإمكانات الذاتية لقادة الغد  .
  • ·       التواصل الإيجابى مع المؤسسات  الأخرى غير التعليمية ( المجتمعية والأهلية ) .

مجالات التنفيذ 

  • ·       المستوى المركزى (  مكتب مستشار التربية الإجتماعية  ) .
  • ·       المستويات الوسطى  (  التوجيهات الفنية بمستوياتها   )  .
  • ·       المستويات  الفرعى  (  مكاتب التربية الإجتماعية بالمدارس  )  .

 

آثرت أن أفرد مجالات التنفيذ فى بحث آخر  حيث تكون أكثر شمولية وتكاملية وذات نظرة واسعة  .  

 

مقدمه لسيادتكم من إبراهيم عبدالله إبراهيم بكار ..  مشرف رعاية موهوبين – إدارة غرب شبرا الخيمة التعليمية

 

استراتيجيات التدريسالعملية التعليميةدعم العملية التعليميةطرق التدريسمهارات التدريس
Comments (0)
Add Comment